كراوس لايف، متجر لبيع كتب الأطفال وألعاب الذكاء وتنمية المهارات، تأسس عام 2019، بهدف نشر التوعية بكل ما يخص القراءة للطفل المستمع أو القارئ، والتعلم من خلال اللعب، إضافةً للعلاج من خلال القصة
نسعى لنشر ثقافة القراءة عند الطفل وتقديم بدائل ممتعة ومفيدة للشاشات الإلكترونية والتلفاز، كما نسعى للتغيير من خلال النص العلاجي للأطفال
نؤمن دوماً أن الطفل القارئ يغدو شخصاً مبدعاً قوياً واثقاً قادراً على صنع المعجزات غداً، وأن التعلم من خلال اللعب هو الأفضل والأسهل والأسرع تذكراً، لذلك تضع كراوس لايف بين أيدي مستخدميها كم هائل من كتب الأطفال الأصلية التي تم اختيارها بعناية من أرقى دور النشر العالمية، ذات المحتوى والمضمون الجيدان والإخراج المناسب والجودة والأمان
كما ونقدم الألعاب والوسائل التعليمية الهادفة والآمنة التي تناسب كافة الأعمار والتي تضفي لعقل طفلك متعة التعلم من خلال اللعب
أولويتنا الأسمى أن نكون دائماً على أتم الإستعداد بكل ما أوتينا من خبرة لتقديم أفضل الكتب والقصص والألعاب التعليمية للأطفال، لذلك نقدم بين يديك موقعنا الإلكتروني هذا للإختيار والطلب والإستلام بسهولة ويسر
ديما خليل
أخصائية التدعيم العاطفي في القصة العلاجية bibliotherapist
أم وإستشارية ، المدير التنفيذي لمشروع كراوس لايف، التي ساعدت مئات الأمهات في إختيار وتقديم أفضل القصص والكتب والألعاب التعليمية، والقصص العلاجية الأنسب للأطفال.
تخرجت من كلية نظم المعلومات المحوسبة في جامعة النجاح الوطنية سنة 2013 وفور تخرجي عملت في تدريب الأطفال “ريادة الأعمال للصغار”، ثم عملت في العديد من الشركات والمؤسسات, الأمر الذي أضاف لي خبرات عديدة في مجالات مختلفة، كالبرمجة والإدارة والمحاسبة والمشتريات والمبيعات وتدريب الأطفال.
في 2016 أصبحت أماً, تجربتي مع طفلتي كانت دافع حقيقي للبدء في مشروعي الخاص كراوس لايف، لقد التزمت بالقراءة معها بكلمات كتبتها بنفسي كبطاقات تعريفية لحديثي الولادة حين كان عمرها أسبوع فقط, حيث لم أجد أي كتاب مناسب للرضع انذاك, التطور الملحوظ في إدراك وتركيز طفلتي وادراكها هو ما منحني حافز الاستمرار.
في 2019 قررت البدء في مشروع كراوس لايف بشغف لتوفير أفضل الكتب والألعاب التعليمية،وذلك بعدما لاحظت وجود شح كبير وواضح بنوعية ومضمون كلاهمها، إيماناً مني بالحاجة المجتمعية لوجود متجر يوفر الكتب والألعاب التعليمية بصورة غير نمطية.
دخولي عالم القراءة للأطفال ساعدني في فهم هيكلية النص والصورة في الكتاب، فكان لا بد من دراسة الببليوترابيا اي العلاج عن طريق القصة، فالتخصص بالشيء يغني له قيمته، فدعم ذلك مشروع كراوس لايف بداية من الإختيار السليم للقصة ذات الجودة في المحتوى والمضمون وكذلك تقديم مئات الاستشارات للأمهات وتدعيمها بالقصص المناسبة.
أصبحت مهمتي دعم وتشجيع الأمهات على القراءة لأطفالهن من اليوم الأول للولادة، واستطعت تقديم إجابات متمرسة للتساؤلات التي تشغل بال الأم بخصوص العلاج بالقصص والقراءة للأطفال عموماً.
كراوس لايف اليوم يعد المتجر الإلكتروني الأول لأكتر من 100,000شخص
وأنا هنا معكم لنحقق هدفنا معاً
“قارئ اليوم صانع الغد”
شعارنا: أقرأ، ألعب، أتعلم، فأبدع