وصف
وصف
تستقبل نغم شهر رمضان بتقليد عائلي و هو صناعة فوانيس تخبئ بداخلها فوازير يجب حلها بعد كل إفطار. في إحدى الليالي، يدق الباب بعد الافطار، فتجد العائلة على عتبة البيت سلة مليئة بالهدايا والحلويات. ولكن ماذا يوجد في هذه السلة التي لا تكتفي بٕاعطاء الهدايا؟
العادات الاجتماعية والطقوس العائلية جزء مهم من حياة الأطفال يكتسب شهر رمضان أهمية خاصة لما له من تأثير بالغ في حياة الطفل حيث تتغير طريقة الحياة اليومية وتنقلب رأسا على عقب يعتقد بعض الأهل أن أطفالهم يعرفون مغزى وهدف شهر رمضان المبارك ولا يزعجون أنفسهم بشرح الحكمة منه لأطفالهم قراءة قصة حول شهر رمضان هي الطريقة المثلى لتحضير الأطفال لاستقبال هذا الشهر الكريم وتعريفهم به يستطيع الآباء والمعلمون استخدام القصة للتحدث عن عادات وطقوس هذا الشهر كالصوم والسحور والقيم العظيمة التي يهدف إليها كمساعدة الفقراء والشعور بهم و صلة الرحم والترابط العائلي والعطاء تبرز أهداف القصة المهمة تدريجيا أثناء سرد القصة بطريقة محبوكة وبمزيج من الحقيقة والخيال والإثارة والتشويق تبدأ القصة عندما تدعو نغم صديقتها رهام كي تساعدها في صنع فوانيس شهر رمضان مع عائلتها، تذكّر رهام صديقتها نغم كيف ساعدتها بتزيين شجرة عيد الميلاد. تشجع القصة الأطفال على تقدير العادات والقيم الاجتماعية كما تحمسهم على الاحتفال بالمناسبات الدينية وتدعوهم بطريقة غير مباشرة إلى احترام عادات الآخرين المختلفة عن عاداتهم وتقبلها، تشير القصة إلى أهمية المشاركة الإنسانية في المناسبات الاجتماعية مما يوثق عرى المحبة ويزيد المجتمع بكل أطيافه تماسكا ومودة
الوسوم:الصوم ،السحور ،مساعدة الفقراء والشعور بهم ، صلة الرحم ،الترابط العائلي ،العطاء
الفئة العمرية: +4 سنوات
نوع الغلاف: كرتون عادي
الداخل: ورقي
- Translation missing: ar.accessibility.refresh_page